okaz_online@
لم يكن المعالج الشعبي المثير للجدل «أبو صالح» الذي يزعم قدرته على تخليص المرضى من «الجلطات» وشفائهم عن طريق وسمهم بـ«السيخ الساخن» على رؤوسهم ورقابهم، «القشة» الوحيدة التي يتعلق بها الباحثون عن «العافية»، فقد اختلط بهذه المهنة «الصالح والطالح»، خصوصاً أنهم يمارسون نشاطهم بعيداً عن «عين الرقيب»، ودون معايير طبية معترف بها لحماية المرضى من الآثار الجانبية المترتبة على خطأ «الوسم الحديدي».
تحركات أبو صالح من مدينة إلى أخرى لـ«كي» مرضى الجلطات، تطرح الأسئلة المختلفة في مجالس السعوديين، هل نزعت الثقة من المستشفيات والأطباء؟ ولماذا يطارد المرضى مثل هؤلاء الذين لا يحمل الكثير منهم الشهادات العملية أو الخبرات الموثوقة في هذا المجال الخطر؟ ولماذا تصل أرقام الانتظار للحصول على «الكية» من المعالج للمئات في كل منطقة؟ لا يحمل المعالج الشعبي شنطة «سمسونايت» مليئة بالمطهرات والأدوات الطبية، بل هي عبارة عن علب خشبية أو حديدية لحفظ ما يسمى بـ«المطرق أو الميسم أو الركزة» تستخدم لجميع المرضى عن طريق تسخينها بالنار ثم تصويبها على مكان معين في جسد المريض لحرقه.
لم يكن المعالج الشعبي المثير للجدل «أبو صالح» الذي يزعم قدرته على تخليص المرضى من «الجلطات» وشفائهم عن طريق وسمهم بـ«السيخ الساخن» على رؤوسهم ورقابهم، «القشة» الوحيدة التي يتعلق بها الباحثون عن «العافية»، فقد اختلط بهذه المهنة «الصالح والطالح»، خصوصاً أنهم يمارسون نشاطهم بعيداً عن «عين الرقيب»، ودون معايير طبية معترف بها لحماية المرضى من الآثار الجانبية المترتبة على خطأ «الوسم الحديدي».
تحركات أبو صالح من مدينة إلى أخرى لـ«كي» مرضى الجلطات، تطرح الأسئلة المختلفة في مجالس السعوديين، هل نزعت الثقة من المستشفيات والأطباء؟ ولماذا يطارد المرضى مثل هؤلاء الذين لا يحمل الكثير منهم الشهادات العملية أو الخبرات الموثوقة في هذا المجال الخطر؟ ولماذا تصل أرقام الانتظار للحصول على «الكية» من المعالج للمئات في كل منطقة؟ لا يحمل المعالج الشعبي شنطة «سمسونايت» مليئة بالمطهرات والأدوات الطبية، بل هي عبارة عن علب خشبية أو حديدية لحفظ ما يسمى بـ«المطرق أو الميسم أو الركزة» تستخدم لجميع المرضى عن طريق تسخينها بالنار ثم تصويبها على مكان معين في جسد المريض لحرقه.